تركز أعمال أبو حيان التوحيدي بشكل كبير على مواضيع الفلسفة والأدب والفكر الاجتماعي، مما يعكس خلفيته المتنوعة كمفكر ومتصوف وأديب بارع. تشمل أهم مؤلفاته “مثالب الوزيرين” الذي ينتقد فيه شخصيات سياسية محلية، وهو أحد أقسى نصوص الهجاء المكتوبة بالعربية. ثم هناك “البصائر والذخائر”، وهو عمل موسوعي في عشرة مجلدات تناول فيها موضوعات مختلفة مثل الدين والفلسفة والأدب.
كما ألف “الهوامل والشواملك”، وهو عبارة عن نقاش فلسفي مع الفيلسوف المسكويه، مستخدماً التشبيه البيولوجي للإبل لتوضيح أفكاره. وفي كتاب “المقابسات”، قدم نظرة خاصة للحالة الفكرية خلال عصره. أما “الإمتاع والمؤانسة”، فهو كتاب جامع للمناقشات حول المواضيع الفلسفية والأدبية والعلمية والفنية واللغوية.
إقرأ أيضا:قبيلتي الشراردة وبني احسن بالمغرب الاقصىبالإضافة لهذه الأعمال الرئيسية، ترك التوحيدي العديد من الرسائل الأخرى والتي تتنوع بين الموضوعات المختلفة بما فيها الصداقة والحنين للأوطان وصلاة الفقهاء في المناظرات وغيرها الكثير. رغم إنتاجه الغزير، فإن معظم كتبه احترقت قبل وفاته نتيجة شعوره بالإحباط والخيبة تجاه المجتمع الذي عاش فيه
- أنا من المغرب أريد الولوج إلى عالم السياقة لكن ما يجعلني أتردد عن مزاولة هذه المهنة كسائق شاحنة هو أ
- قمت بالعمرة، وقدمت طلبًا لمصاحف للمسجد، ومكتبًا لتحفيظ للقرآن الكريم للهيئة المختصة، فأعطوني كرتونة
- طلبتُ الطلاق من زوجي؛ لأنه هجرني فترة طويلة -سنة تقريبًا-، وكان سيئًا جدًّا معي، وليس بيننا أطفال، و
- أعمل في مصنع للمجوهرات، وهذا المصنع يقوم بشراء الذهب نقدا من دون تأخير والمجوهرات المصنعة يقوم ببيعه
- أنا صاحب السؤال رقم: 2232383 الخاص بإسكان الشباب فى مصر، وأريد أن أناقشكم فى إمكانية اعتبار البنك فى