كفارة شرب الخمر في الشريعة الإسلامية لا توجد كفارة مالية محددة لشرب الخمر، حيث يُعتبر هذا الفعل معصية كبيرة من الكبائر. إذا وصل الأمر إلى الحاكم المسلم، فإن شارب الخمر يعاقب تعزيراً ويجلد ثمانين جلدة كحد وليس كفارة. الحكمة من عدم وجود كفارة لشرب الخمر هي أن الله -تعالى- لم يشرع كفارة للأمور المحرمة بحد ذاتها، مثل الظلم والفواحش. التوبة من شرب الخمر تتطلب الندم على الفعل والعزم على عدم الرجوع إليه، مع الإخلاص لله -تعالى- والإقلاع عن المعصية. يجب على التائب رد الحق إلى صاحبه إذا كانت المعصية تتعلق بحقوق الآدميين، وأن تكون التوبة في وقت القبول قبل طلوع الشمس من مغربها أو حضور الأجل.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اقترض أهل زوجتي مبلغا منها، وعند السداد ماطلوا، واتفقنا أن أتصدى للأمر، ففوجئنا بهم ينوون رد نصف الم
- بسم الله الرحمن الرحيمأريد أن ألتزم بسنة الرسول وأحفظ القرآن وأتفقه فى الدين، ولكن أجد صعوبه مع أهلي
- أي الأمور التالية له الأولوية بالنسبة للمؤمن، بمعنى آخر أيها أكثر أهمية، ويفضل للمؤمن أن يبدأ بعمله
- يا شيخ أنا ذهبت للعمرة، فلما وصلنا لميقات يلملم توضأت، ثم نزلنا السيارة، ثم نويت في قلبي وقلت في قلب
- عندي مبلغ من المال بالريال السعودي، وهو بفضل الله يبلغ النصاب، وموعد زكاته في أول شهر ربيع الثاني، ف