في كلمات النشيد “موطني”، يبرز الشاعر إبراهيم طوقان حبه العميق لوطنه فلسطين، حيث يستخدم صورًا شعرية قوية لوصف جمال الطبيعة والروعة التاريخية لهذا المكان. يعبر عن مشاعره تجاه الأرض التي ولد فيها وأحبها منذ الطفولة، مستذكرًا ذكرياته مع أمه في حقول الزيتون والمروج الخضراء. يشير إلى أهمية الوطن باعتباره مصدر الهوية والثبات، مذكّرًا بأن جذورنا تنبع منه وتتغذى عليه. يتحدث أيضًا عن تاريخ البلاد الغني والحروب التي خاضتها ضد المحتلين، مما يؤكد تصميم الشعب الفلسطيني على الدفاع عن أرضه وحماية تراثه الثقافي. وبذلك، يُظهر النشيد ارتباطًا وثيقًا بين الفرد ووطنِه، ويُعزز الشعور بالانتماء الوطني والفخر بهويته الفلسطينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيراً على جهودكم وحسن تعاونكم كلفني أحدهم بالقيام على إدارة محل تجاري له على أن يعطيني را
- سؤالي هو: طليقتي تزوجت وابنتي عمرها سنة، وحسب قولها فالبنت ترضع منها إلى الآن، فلمن حق الحضانة؟.
- وردت آية فى القرآن الكريم تقول (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عيلهم بركات من السماء)، وهناك ح
- استيقظت لصلاة الصبح، وبعد الصلاة شربت كوبا من الماء، ثم انتبهت إلى أن هذا اليوم هو التاسع، وغدا عاشو
- أعمل في مجال برامج الحاسب الآلي، ونقوم ببيع البرامج بمقابل مادي، ثم بعد ذلك نأخذ مقابلًا ماديًّا آخر