تبلغ مساحة الجنة عرض السماوات والأرض، كما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية. فقد ذكر الله -تعالى- في أكثر من موضع أن عرض الجنة يساوي عرض السماوات والأرض، مما يشير إلى اتساعها الهائل. على سبيل المثال، قال -تعالى-:(وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ). كما ورد في صحيح مسلم قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لأهل بدر:(قُومُوا إلى جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأرْضُ). هذا الاتساع الهائل يتناسب مع أنواع النعيم الذي أعدّه الله -تعالى- للمؤمنين، مما يعكس عظمة الجنة وكرم الله -تعالى- في جزاء المتقين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إسقاط الجنين إن أثبت أكثر من طبيب مسلم أن به تشوها لا يؤهله لأن يعيش أكثر من أيام؟فهل يجوز لأ
- 1-كيف تكون زكاة التجارة؟
- يا إخواني أريد مساعدتكم جزاكم الله خيرا،، فأنا شخص متقلب المزاج بعض الوقت أكون مرحا وأحب مخالطة النا
- أملك ساعة يد من معدن البلاتين وهو من المعادن الثمينة غير الذهب، فهل يجوز لبسها؟ بارك الله فيكم.
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يشعر الإنسان بفترة أنه سيموت؟