يبلغ عدد سور القرآن الكريم مئة وأربع عشرة سورة، وفقًا لما ورد في النص. هذه السور مرتبة ومجموعة بين دفّتي المصحف الشريف، وتُقسم إلى قسمين رئيسيين بناءً على زمن نزولها: السور المكيّة والمدنيّة. السور المكيّة هي تلك التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنوّرة، بينما السور المدنيّة هي التي نزلت بعد الهجرة. هذا الترتيب يعكس أهمية السياق الزمني في فهم وتفسير القرآن الكريم. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن القرآن الكريم هو معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو كلام الله تعالى الذي أنزله على النبي بواسطة الوحي جبريل عليه السلام. تحدى الله تعالى العالمين من الإنس والجن على الإتيان بمثله، وهو متعبّد بتلاوته، حيث تعتبر تلاوته عبادةً، ولا تصحّ صلاة المسلم دونها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي معها ريالات سعودية منذ آخر عمرة اعتمرتها، وساعتها كانت تأخذ معاشها وجزءا من فوائد البنوك الربوية
- أدرس في أمريكا, أثناء أكلي في مطعم المدرسة لاحظت أن الطباخ يقطع البيتزا من لحم الخنزير وأخريات من غي
- Hartland, Minnesota
- تذكر أنه نذر منذ حوالي سبعة عشر عاما صلاة عشرين ركعة في يوم واحد، وعلم بوجوب الوفاء بالنذر فصلاهم في
- بسم الله الرحمن الرحيم أرجو إرسال جميع المواقع التي تتحدث عن الإعجاز العلمي والعددي في القرآن الكريم