تناولت المسألة المتعلقة بركعات صلاتي التراويح والقيام بتعمق، حيث عرضت ثلاثة أقوال رئيسية حول عدد ركعات التراويح. أول هذه الأقوال يشير إلى أنها ثماني ركعات، استنادًا إلى حديث السيدة عائشة -رضي الله عنها-. بينما يدافع القول الثاني عن عشرين ركعة، مدعومة بأفعال وعمر بن الخطاب. أما رأي الإمام مالك فهو الأكثر شمولاً بست وثلاثين ركعة. ومع ذلك، فإن تحديد عدد ركعات صلاة القيام ليس محددًا بشكل صارم بالنصوص الشرعية، مما يسمح للمسلمين بصلاة أي عدد يرغبونه دون حدود دنيا أو عليا، بشرط ألّا يقل عن ركعتين. وفي حين تشجع السنة النبوية على اقتصار القيام على إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة، إلا أنه يمكن زيادة هذا الرقم حسب القدرة الشخصية. تتميز كلتا الصلاتين بفوائد عظيمة مثل قرب العبد من الله، مغفرة الذنوب، والقضاء على الأمراض البدنية والعقلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عليّ دين لأصدقائي، وأجله غير محدد، أي أنني أستطيع أن أسدده متى شئت، وهم أغنياء، وليسوا بحاجة لهذ
- ما حكم من نذر أن يخصص يومين معينين لقراءة القرآن، علما أنني فهمت أن تخصيص يوم معين لقراءة القرآن يعت
- إذا امرأة دخلت العدة بعد وفاة زوجها، فما الذي يحل لها أن تفعله؟ وما الذي لا يحل لها فعله؟ يعني إذا أ
- أبلغ من العمر24 سنة وأردت الزواج لكن أسرتي يؤكدون على أني ما زلت صغيرا، مع العلم بأنني أعمل تقني عال
- أمضيت العام الأول بعد زواجي من دون صلاة؛ لأنني أسكن مع والدة زوجي، ولا أملك مكانا للاستحمام في غرفتي