في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، تعرض المسلمون لهزيمة غير متوقعة رغم تفوقهم العددي. وفقًا للنصوص التاريخية الموثوقة مثل صحيح البخاري ومسلم، فقد بلغ عدد الشهداء المسلمين حوالي سبعين شهيدًا. ومن بين هؤلاء الشهود العظام حمزة بن عبد المطلب عَم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يُلقب بأسد الله وأسد رسوله. هذه الهزيمة كانت درسًا قاسيًا للمسلمين ولكنها عززت إيمانهم وتماسك جبهتهم أكثر فأكثر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة، إلا أن الغزوة تركت بصماتها واضحة في تاريخ الجهاد والتصميم الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا غضوب جدا وقد حاولت أن أقوم بمنع نفسي من الغضب ولكن لم أستطيع، ويخرج هذا في صورة عقوق بارز للوالد
- لقد رأيت بعض الفتاوى في الموقع عن المذي، لكن حالتي ليست مثلها، لأنه من الواضح عند السائلين أنه لا يخ
- لا أستطيع أن أحبّ الله، ولا أريد أن أصلي، ولا أريد أن أقرأ القرآن، وأشعر بثقلٍ كلما حاولت، ولكني ملت
- إن كان صحيحا ما يقال من أن الجزاء من جنس العمل دائما وأبدا، وكما يدين المرء يدان، فإن كان الأمر كذلك
- أعمل في تغليف ملابس نسائية، وهذه الملابس تحتوي على بعض العيوب أحياناً، لكنني أضعها في العلبة لتباع،