وفقًا للنص المقدم، ورد ذكر لفظ “رمضان” في القرآن الكريم مرة واحدة فقط. جاء هذا اللفظ في سورة البقرة، في الآية رقم 185، حيث يقول الله تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ”. هذه الآية الكريمة تؤكد على أهمية شهر رمضان باعتباره الشهر الذي نزل فيه القرآن، وهو الكتاب الذي يفيض بالحكمة والمعجزات. هذا التمييز يجعل رمضان مميزًا عن باقي الشهور، حيث يلتزم المسلمون فيه بعبادة الله وطاعته بصيام النهار وانتظار الأجر العظيم والثواب الجزيل. وبالتالي، فإن ذكر كلمة “رمضان” في القرآن الكريم يسلط الضوء على مكانة هذا الشهر الفضيل في الإسلام.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم قراءة الكتب التي صاحبها يحيي البدعة مثل الصابوني والقرضاوي والزيدان؟
- فى حفلات النساء الخاصة كنا نلتقط أنا و صديقاتي صورا بدون حجاب، و كل منا لديها نسخة من الصور على جهاز
- هل يجوز لمن لم يردد الأذان خلف المؤذن أن يقول الذكر المخصص بعد الأذان: أعني الصلاة على النبي صلى الل
- ما حكم الأكل في أواني الكفار والمشركين مع ذكر الأدلة الشرعية وأقوال جمهور العلماء؟ وهل ملابس الكفار
- وفقني الله بأن تقدم لي رجل على خلق ودين, وحينما وافقت على خطبتي له أجبره أهله على الزواج بأخرى, ولكن