سجدة الشكر هي عبادة يقوم بها المسلم عند حصول نعمة أو زوال نقمة، وهي مستحبة وليست واجبة. في سجدة الشكر، يُقال ما يُقال في سجود الصلاة من التسبيح والدعاء، مثل: “سبحان ربي الأعلى، اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ”، ثم يدعو المسلم بما يحب. صفة سجود الشكر في الأفعال والأحكام هي ذاتها التي في سجود التلاوة، ويشترط له البعض الوضوء والتكبير، بينما يشترط البعض الآخر التكبيرة الأولى فقط. الفرق بين سجود الشكر وصلاة الشكر هو أن سجود الشكر يكون عند حصول نعمة أو زوال نقمة، بينما صلاة ركعتين شكر لله تعالى ليس لها أصل في السنة.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ ما درجة الحديث النبوي الذي مطلعه (عن أنس رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
- ما هو الرد العلمي على من افترى على ابن تيمية أنه يقول برؤية الله فى الدنيا. والكلام فى الفتاوىوالمشا
- نهيت زوجتي عن محادثة الرجال من غير محارمها، لكن عندما فتحت حسابها على شبكة الفيسبوك وجدت أنها تخاطب
- أنا أب لأربع بنات وابن, والابن عمره خمسة عشر عامًا, وتكبره ابنتان, وتصغره ابنتان - وأسأل الله أن يوف
- أمرت زوجتي بأمر ذات يوم فرفضت أمري، وثار الجدال والنقاش بيننا، وحلفت يمينا بالله لو ما تفعلين لي هذا