تُعد صلاة قيام الليل من العبادات ذات الفضل الكبير في الإسلام، حيث يُفضل أدائها في آخر الليل لما ورد في الأحاديث النبوية من فضل ثلث الليل الأخير. وفقًا للنص، صفة صلاة قيام الليل هي أدائها مثنى مثنى، أي ركعتين ركعتين، ثم الوتر بركعة واحدة عند خشية الفجر. الأفضل أن تصلي إحدى عشرة ركعة طويلة حسنة، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
قبل أداء صلاة قيام الليل، يُستحب للمسلم أن ينوي قيام الليل عند نومه، ويُمسح النوم عن وجهه عند الاستيقاظ، ويتسوك وينظر في السماء، ثم يدعو بالدعاء المأثور. بعد ذلك، يفتتح صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يصلي ما شاء بعدهما. هذه الصلاة تُعد فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أمته، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)من المهم أن نلاحظ أن قيام الليل ليس مخصوصا بوقت دون آخر، ولكن الأفضل أن يكون في آخر الليل. كما أن قيامه كان فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لمدة عشر سنين، ثم خفف الله عنه وعنهم بتخفيف قيامه إلى ما دون ثلثي الليل.
- Partula cramptoni
- أنا متزوجة منذ ثمانية أشهر، ووقع خلاف بيني وبين أهل زوجي، وتدخل أخو زوجي المتزوج الساكن في نفس البيت
- أنا شاب، أبلغ من العمر 29 عامًا، وأعيش في دولة أوروبية. ولأسباب خاصة، لا أستطيع الزواج في بلدي، ولا
- طلقت زوجتي طلقة واحدة لأسباب ومشاكل جلبتها لي، منها: التحريش بيني وبين أمي، وأنها تحلف بالله كذبا، و
- أعاني من الوساوس في صلاتي وجلوسي لوحدي حتى أني أفكر بأشياء لا فائدة منها، أشعر بأن أحدا بداخلي يتكلم