يختلف المسلمون في كيفية الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف، حيث يرى البعض أن الاحتفال يجب أن يكون خالياً من المخالفات الشرعية، مع التركيز على ذكر مواقف النبي -عليه السلام- التي غيّرت سبيل الأمة، واستذكار سيرته العطرة، وتجديد العهد على اتباع سنته وهديه. ويشمل ذلك اجتماع المسلمين في المساجد أو غيرها، وقراءة القرآن الكريم، واستحضار مشاهد من سيرته، وإنشاد بعض المدائح. ويستدل هؤلاء بقول النبي -عليه السلام-: “من سنَّ في الإسلام سنة حسنة، فعُمل بها بعده؛ كُتب له مثل أجر من عمل بها”. بينما يذهب آخرون إلى عدم مشروعية الاحتفال بيوم المولد، مستندين إلى عدم وجود دليل في هدي النبي -عليه السلام- أو السلف الصالح على تخصيص قراءة القرآن الكريم في ذكرى المولد النبوي أو الاحتفال به. ويؤكدون أن أي عمل لم يسنّه النبي -عليه الصلاة والسلام- هو بدعة وضلالة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقات- Argentine Township, Michigan
- كتب لزوجته الأولى نصف البيت مقابل كفاح السنوات الأولى قبل الزواج بالثانية (نظير أنها شاركت في البناء
- أخي متزوج بابنة عمي ولهم ابنة طائشة تخرج مع الشباب دائما وكنت دائما أنبههم بأن هذا الفعل حرام وعليهم
- عندما كنت أبحث عن صفات الله قرأت أن الله تبارك وتعالى منزه عن أيّ صفة من صفات المخلوقات؛ لأن الله لي
- عند قراءة آية: (بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ) بفتح التاء، وقراءة: (بَلْ عَجِبْتُ وَيَسْخَرُونَ) بضم ا