يوضح النص كيفية التطهر من البول وفقًا للشريعة الإسلامية. يشير إلى أنه يمكن القيام بذلك عبر مسح مخرج البول بشيء طاهر وجاف، سواء كان قطعة قماش (منديل) أو أي جسم آخر مناسب. ومع ذلك، فإن مجرد تبليل اليد ليس طريقة فعالة للتطهير لأنه لا ينقي المنطقة تمامًا. عوضاً عن ذلك، يجب استخدام الماء لرش الفرج مباشرة لتحقيق التطهير الكامل. بالإضافة إلى ذلك، يسمح النص باختيار المسح بالمنديل أو الغسل بالماء، مع اعتبار الأخير أكثر فضيلة.
كما يعالج النص موضوع الاستجمار، وهو عملية تنظيف فتحة الشرج من الفضلات والبراز. تشدد التعليمات على ضرورة استعمال ثلاثة أحجار نظيفة وغير مكسورة وغير مقدسة للمسح، والتي يجب أن تكون ذات سطح ناعم. ويمكن أيضًا استخدام مواد أخرى مثل الخشب أو الأقمشة لهذا الغرض بشرط عدم كونها ممنوعة شرعياً، كالروث والعظام وما له حرمة دينية مثل الطعام. وفي حين أنه جائز الاستجمار بدون وجود الماء، إلا أن الجمع بين الاثنين -أي الاستجمار والغسل- يعتبر أفضل للحصول على أعلى درجات النظافة والطهارة حسب رأي العلماء. أخيرا وليس آخرا، تؤكد هذه التعاليم الشرعية أهمية اتباع عدد محدد من الإجراء
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- الحمد لله، كنت في ضلال، وكنت بعيدة عن الله تماما، ولكن تقريبا منذ ثلاث سنوات هداني الله، فأحببت الصل
- ما حكم استخدام القلم المذهب في الكتابة؟ وما حكم قبوله كهدية والاحتفاظ به؟
- تقدم لي شاب وأنا في أواخر العشرينات ورفضه الأهل وتقدم لي الشاب نفسه وأنا في بداية الثلاثينيات والاخت
- متابعة الفتوى رقم: 145495، أرجو أن أستميحكم عذرا لمتابعة الفتوى، حيث قصر فهمي عن العبارة الأخيرة فيه
- على ماذا أعتمد من أجاز سماع الموسيقى أو حرم سماعها؟