في مواجهة مشكلة مشاهدة الأفلام الإباحية التي يفرضها الزوج، يقدم النص دليلاً للمرأة المسلمة على كيفية التعامل مع هذا الموقف. يبدأ النص بتأكيد أن الزوج لا يمكن أن يفرض على زوجته مشاهدة مثل هذه المواد، لأن ذلك يتعارض مع المبادئ الإسلامية التي تحث على حماية النفس والأسرة من النار. الزوج مسؤول عن رعاية أسرته، ولا يمكن اعتبار مشاهدة مثل هذه المواد طاعة له. يستند النص إلى القرآن الكريم الذي ينهى عن طاعة أمر المجرمين، مما يعني عدم قبول طلبات تخالف تعاليم الدين. ينصح النص المرأة بمحاولة نصح زوجها بطريقة لطيفة ومحترمة حول خطورة هذه الأعمال، مع إمكانية تغيير وجهة نظره بالنصح المناسب. إذا رفض الزوج الانتباه للنصح، فهو يخالف التعليمات الدينية ويضع مستقبل الأسرة في خطر. في هذه الحالة، يُنصح بالدعاء والتضرع إلى الله، مع الثقة بأن الله قد يعوضها بخير في المستقبل. في النهاية، يؤكد النص على أهمية الثقة بالله وعدم الخوف من العواقب بناءً على الأوامر الربانية في مواجهة الضغوط الإنسانية المؤقتة والمحتملة.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلة- نجمة كلين
- هل يجوز أن تعيش الزوجة مع عائلة زوجها، بما فيهم أخو زوجها وزوجته، وأولاد خالته. الأكل، والشرب، وك
- فيلا فيسيوسا
- إذا كنت آتيا من سفر كل شهر لزيارة أهلي، وأهل زوجي، حيث أقيم ببنها، ويقيمون بالإسكندرية، وأمكث عند أم
- لن أطيل عليك يا شيخ: أنا شاب 21 عاما ملتزم والحمد لله وأحب التقرب إلى الله ولكن ظهرت لي مشكلة وهي كث