في الإسلام، يمكن تحقيق عتق الرقبة عبر عدة طرق رئيسية. الأولى هي الكفارات، والتي تشمل كفارة القتل الخطأ، وكفارة الظهار، وكفارة الجماع أثناء شهر رمضان، بالإضافة إلى كفارة اليمين والإساءة إلى المماليك بالضرب أو الضرب. أما الثانية فهي العتق الخالص لله دون مقابل، بهدف الحصول على الثواب والأجر الكبير المرتبط بهذا العمل. يتضمن عتق الرقبة تحرير الشخص المملوك، بغض النظر عن جنسه (ذكر أم أنثى)، وهو ما يعد أحد أهم الأعمال الخيرية في الدين الإسلامي.
بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الأعمال الأخرى التي قد تؤدي أيضاً إلى نيل أجر عتق الرقاب حسب الحديث النبوي الشريف. هذه الأعمال تشمل الطواف حول الكعبة، والجهاد في سبيل الله، دعم المسلمين وتقديم المساعدة لهم، أداء ركعتي الطواف والسعي بين الصفا والمروة، والترديد المتكرر للتهليلات والصلاة والدعوات المختلفة طوال اليوم. كل هذه الأفعال تعتبر وسيلة لتحقيق ثواب عتق الرقاب وفقاً للأحاديث النبوية الشريفة.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- ثلاثة على العدد
- عندنا رجل يفسر الرؤى مستعينا بالجن، كما يعالج المرضى علاجا عربيا مستعينا بالجن، ولا يعمل الشعوذة كما
- سمعت أن النبي صلى الله عليه و سلم قد مات متأثرا بسم الشاة بعد ثلاث سنوات من الحادثة. سؤالي هو: كيف ي
- هل يجوز وضع شرط في دستور صندوق العائلة أن من ينسحب من الصندوق فليس له شيء من الاشتراكات التي كان قد
- في قوله تعالى: ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون. ه