يُعالَج صَفار المواليد عادةً عن طريق اشْتراط إطعام الطفل بكميات كافية، والتأكد من حصوله على ضوء الشمس لتشجيع إنتاج الكبد للإنزيمات اللازمة لمعالجة البيليروبين. في حالات أكثر شدة، قد يلجأ الأطباء إلى العلاج الضوئي الذي يستخدم أضواء خاصة لزيادة امتصاص البيليروبين من خلال الجلد. قد يُحدَث صَفار أيضًا نتيجة لأسباب طبية أخرى مثل انحلال الدم أو التهاب الكبد الوليدي، في هذه الحالات تتطلب الحالة علاجًا مُعيِّنًا يعتمد على سبب حدوث الصفار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أين كرامة الإسلام في هذا الوقت ؟ وكيف نبتعد عن اللواط؟
- أرغب في معرفة الأجر الذي يستحقه من صام يوم عرفة ويوم عاشوراء مع يوم قبله أو بعده، وإذا تقبل الله من
- يلاحظ وجود فرق كبير بين إجابات العلماء على أمور حساسة ومهمة جدا وأخص البنك الإسلامي الأردني ومؤسسة ت
- أنا متزوج، ولي أولاد، ولكن زوجتي كثيرة المشاكل، وقد صبرت عليها لدرجة أنني لا أستطيع أخذ حقي الشرعي م
- سيدي الفاضل أنا شاب عمري 40 سنة متزوج وعندي ثلاثة أولاد وأعيش في منزل تعود ملكيته لوالدي، والدي ووال