في الإسلام، تعتبر صلاة الفريضة واجباً أساسياً، ولكن هناك حالات يمكن فيها تفويت هذه الصلوات لأسباب مختلفة. وفقًا للنص، يقسم أهل الفقه مسألة قضاء الصلاة إلى حالتين رئيسيتين: فوات الصلاة بعذر وفواتها بدون عذر. بالنسبة للفوات بعذر، مثل النوم أو النسيان، ينصح بتقديم قضاء تلك الصلوات على أداء الصلوات الحالية لتطهير الذمة. أما بالنسبة للفوات بدون عذر، فإن الأداء الفوري مطلوب بشكل ضروري لإزالة المسؤولية الدينية.
يشدد النص أيضًا على أهمية عدم استخدام الأعمال اليومية كعذر للتأخر في الصلاة، مستندًا إلى الآيات القرآنية التي تشيد بالأشخاص الذين لا تشتتهم أعمالهم التجارية أو البيعية عن ذكر الله والصلاة. بالإضافة إلى ذلك، يتم التأكيد على أنه رغم أنه ليس شرطًا أساسيًا للترتيب بين الصلوات المفروضة أثناء القضاء، إلا أنه يستحب القيام بذلك للحفاظ على النظام التقليدي للأوقات الصلاة. أخيرًا، يتناول النص حالة الأشخاص الذين يفقدون وعيه (الغائب) مؤقتًا بسبب المرض أو الجراحة وغيرها من الظروف الطبية، موضحًا أنه ليس عليهم قضاء الصلوات خلال فترة غيابهم لكن يجب عليهم فعل ذلك فور استعادة وعيهم إذا كانت الصلاة
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسان- أبلغ من العمر 22 سنة تقريباً، كنت أمارس اللواط منذ كان عمري 13 سنة، علمت فيما بعد أنه حرام إلا أنني
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهلي صديق كان يقوم بمعاشرة فتاة في التليفون فكانا يتخيلان أنهما مع بعضه
- لقد جاء في -الجزيرة وثائقي- أن صخرة ضخمة آتية من السماء, وقد ترتطم بالأرض بعد بضع سنين، من فضلكم تحر
- قال رسول الله «من ترك صلاة العصر لم تكن في ولده ثمرة » إن كان الحديث صحيحا فالرجاء ذكره كاملا ؟
- عمري 16، وكل ما أفكر أن الساعة قد قربت والعلامات الصغرى أغلبها أو كلها قد ظهرت يأتيني خوف غير طبيعي،