وفقاً لرأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين، فإن قضائِ الصلوات الفائتة أمرٌ مهم للغاية ويجب القيام به دون تسويف. يشير إلى أن هناك حالات معينة تسمح بتأجيل الصلاة بسبب نوم أو نسيان، ولكن يجب التعويض عنها لاحقاً. أما إذا تم تفويت الصلاة عمداً وبدون عذر شرعي كالنوم أو النسيان، فهذا يعد إثماً وعصياناً لله.
فيما يتعلق بالحالات الخاصة مثل مرضى الغيبوبة الطويلة المدى أو أولئك الذين يعانون من مشكلات ذاكرة شديدة، فقد يُسمح لهم بالعفو عن بعض الصلوات الفائتة استناداً إلى الآراء التاريخية والفلسفية التي طرحها علماء الدين السابقون والحاليون. ومع ذلك، يشدد الشيخ بن عثيمين على أهمية اتباع السنة النبوية والقرآن الكريم عند تحديد كيفية وكيفية قضاء تلك الصلوات الفائتة، مؤكداً على احترام وحرمة حق الصلاة أمام الله سبحانه وتعالى داخل المجتمع المسلم ملتزم بأوامره ونواهيه.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجيات- جائتني موافقة من البنك السعودي الهولندي على قرض مقداره 95.500 ريال سعودي بطريقة المرابحة وتم حساب رب
- أبي لم يعمل لي شيئاً في حياتي، سواء من ناحية العاطفة الأبوية، أو مصاريف الحياة، أو مصاريف الدراسة، و
- أنا عامل بشركة وطنية جزائرية أديت مناسك الحج هذا العام وبعد انقضاء العطلة عدت إلى منصب عملي وسمعت بأ
- هل الحديث الآتي صحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم: «من آذى ذمياً فقد آذاني ومن آذاني كنت خصمة يوم ال
- في بلدنا أشخاص يحصلون على فرص عمل عن طريق التوسيط، ويتحصلون على تعيين أياً كان نوع العمل تعليم، مواص