وفقًا للحديث النبوي الشريف، يجب على المسلم أن يكبر عند القيام للصلاة، ثم يكبر عند الركوع، كما ورد في حديث البخاري ومسلم. هذا يعني أن تكبيرات الانتقال يجب أن تتزامن مع الأفعال الفعلية خلال الصلاة. هناك اختلاف بين العلماء حول وقت تكبير القيام للركعة الثانية أو الرابعة، حيث يرى بعضهم أنه عند الرفع من السجود، بينما يرى آخرون أنه عند النهوض من جلسة الاستراحة. ومع ذلك، يمكن اعتبار أي منهما صحيحًا طالما تم احترام جوهر التعليمات، وهو التكبير أثناء التحركات.
لتكملة الصلاة بشكل صحيح، يفضل الجمع بين الطريقتين، أي التكبير عند الرفع من السجود وبعد الاستراحة الصغيرة، كما يشجع على ذلك الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله. هذا يضمن توازنًا بين السنة واستمرارية الصلاة، ويمنع سباق المأمومين خلف الإمام في حالة عدم رؤيته لهم. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يكمل صلاته بشكل صحيح باتباع هذه التعليمات، مع مراعاة الاختلافات المعتمدة في الفقه الإسلامي.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- أعيش في فرنسا ومتزوجة وعندي ولد، وأعمل ليلا في مصنع ـ والحمد لله محافظة على تغطية شعري وجسمي ـ وفي ر
- هل أستطيع القيام بأعمال ـ الورنيش ـ وأنا صائم؟.
- Ernst Melchior
- عرضت سيارتي للبيع، فجاء المشتري وبينت له ما في السيارة من العيوب، وقلت له بأن تكلفة هذه العيوب ألفا
- بعد أن جمعنا الزيتون في الموسم، ذهبنا لعصره في المعصرة، فقال صاحب المعصرة: هذه كمية بسيطة، وأراد الت