تناقش هذه المقالة مفهوم “كيف تكون الفتاة مسلمة صالحة”، مستندة إلى نصوص قرآنية وآثار نبوية. تؤكد على دور الأسرة، خاصة الأم والأب، في تربية بناتهن وتعليمهن قيم الإسلام. يشدد النص على أهمية التربية الدينية المبكرة، حيث يُعتبر تعليم الفتيات عبادة وصيانة للنفس من الوقوع في الخطايا والمعاصي. ويحدد عدة جوانب أساسية لتحقيق صلاح الفتاة المسلمة، بما فيها ستر الذات وعدم التبرج أمام الغرباء، الامتناع عن الاختلاط المحرم، أداء فريضة الحج وفق الضوابط الشرعية، بالإضافة إلى نماذج تاريخية للسلف الصالح الذين اتبعوا هدي الإسلام في حياتهم اليومية. هذا النهج التعليمي يساعد الفتيات على اكتساب شخصية مستقيمة ومتوازنة دينياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: امرأة متوفاة لها ثلاثة إخوة للأب وأختان شقيقتان ولها
- تركت الصلاة مدة سنتين، والآن تبت وأقضيها، فما حكم قضاء صلاة واحدة مع كل صلاة، وأداء النوافل معها، وذ
- سؤالي هو أن خطيبي توفي، ومنذ وفاته وأنا أزوره في المقبرة وأدعو له وأقرأ له القرآن من غير بكاء أذهب ل
- كثير من الناس يعتقدون أن سياحة المرأة وحدها حرام، ولا يعرفون متى يجب المحرم للمرأة: فهو يكون في السف
- شيخنا الفاضل: أثابك الله وبعد: أنا سيدة ملتزمة وزوجي وأولادي منذ فترة ليست بالبعيدة بدأت أشاهد المسل