تُعد صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادة الليلية في الإسلام، حيث تُؤدى بعد صلاة العشاء وتُختتم بها صلاة الليل. وفقًا للنص، فإن صلاة الشفع والوتر تتكون من ثلاث ركعات، حيث يقرأ المصلي الفاتحة وسورة الأعلى في الركعة الأولى، والفاتحة وسورة الكافرون في الركعة الثانية، ثم يسلم. بعد ذلك، تُؤدى ركعة الوتر، حيث يقرأ المصلي الفاتحة وسورة الإخلاص. يمكن للمصلي أن يوتر بخمس أو سبع أو تسع أو إحدى عشرة ركعة، ولكن الأفضل هو إحدى عشرة ركعة، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها. يُذكر أن صلاة الوتر ليست محددة بعدد معين، حيث يمكن أن تؤدى ركعة واحدة أو أكثر، والأقل هو ركعة واحدة. يُشدد النص على أهمية صلاة الوتر وفضلها، حيث يُنصح المسلمون بالحرص على أدائها وعدم التفريط فيها.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ذم أهل الكفر والغيبة والنميمة لغير ذي أهل الكتاب وهل سوف يقتص الكافر من المسلم يوم القيامة أم
- ما حكم الإسلام في خروج المرأة وهي ترتدي البنطلون وإن كان جائزاً فما هي الشروط التي يجب توفرها في لبا
- وقعت في فاحشة الزنا مع شاب كنا متفقين على الزواج -أعلم أن هذا ليس مبررًا لتلك الفاحشة- وقد حدثت ظروف
- هل يجوز للفتاة أن تتزوج من عم أبيها؟ وما الدليل على ذلك؟.
- ذبحت دجاجة، ثم وجدت أن عرقًا لم يذبح؛ فأعدت الذبح!