في النص، يُشير إلى أن الفرج هو أمر غيبي لا يعلمه إلا الله، ولكن هناك علامات ومؤشرات يمكن أن تدل على اقترابه. من هذه العلامات اشتداد الكرب والضيق حتى يصل الإنسان إلى مرحلة اليأس، حيث يُعتبر ذلك مقدمة لانفراج الهموم. كما أن انقطاع الأمل في الحيل البشرية والتوجه الكامل إلى الله بالدعاء والتوكل عليه يُعد من علامات اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون بعض التغيرات في الظروف المحيطة بالإنسان أو الرؤيا الصالحة التي تبشر بزوال الهموم من المؤشرات التي تدل على اقتراب الفرج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابني تطاول عليّ, فغضبت حتى لم أعد أعي ما أفعل, فأخذت بندقية الصيد وأطلقت عليه, وأصبته في عينه, ووقع
- لقد تسببت وأنا في فترة صغري وشبابي في إيذاء وقتل بعض الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب وأشعر بالألم ع
- ما حكم هذه الكلمات: قول: لعمرك ـ يعني قل لنفسك، وأيضا كلمة: تقول ـ يعني تفعل، فمثلا أنظر كيف يقول با
- شلومو كاليش
- هذا سؤالي ولكن أريد الجواب عليه خلال يومين لأني مضطر إليه جداً ولحصول مشاكل كبيرة، وتفاديا للمهالك ف