التهنئة الشرعية بعيد الفطر تتمثل في قول “تقبل الله منا ومنك”؛ صيغة وردت عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وتُعدّ الصيغة المفضلة لما ورد فيها عن جبير بن نفير ومحمد بن زياد. ولكن لا بأس بالقول بغيرها من صيغ التهنئة المعتادة بين الناس طالما أرادا إظهار الفرح والتودد، كـ “كل عام وأنتم بخير” أو “مبارك عليكم العيد”.
تُشير الآثار إلى أن التهنئة في عيد الفطر كانت متعارف عليها في المدينة المنورة. والفقهاء يرون مشروعية التهنئة استنادًا إلى فعل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ووافق على ذلك الإمام أحمد بن حنبل والشيخ الإسلام ابن تيمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كانت الزوجة لا تشعر بما تشعر به النساء جهة الرجال ولا تحب الجماع مطلقا و تتأذى منه وترفضه كثيرا
- تعرفت على إحدى الأخوات وتعاهدنا على الزواج ولا أخفي أننا تعلقنا ببعض وأحببنا بعضنا حبا كبيراً، ولا أ
- قمت بعمرة عن صديق لي يعاني من مرض مزمن، ولم أخبره بذلك حتى توفي، فهل أخبر أهله بذلك؟ أم لا يلزمني أن
- ركبت مع شخص السيارة فشغل أغنية فأعجبت بالمغني، وبعد فترة قال لي لا أحل لك أن تسمعها، فهل يحق له أن ل
- أحب شخصا وأكلمه, وهو يعتبر أني زوجته أمام الله, ونتقابل ونتكلم في الجنس؛ لأنه يعتبر أني زوجته وينوي