في النص المقدم، يوضح الفرق بين الشك والوسوسة في سياق العبادة. يُعرّف الشك بأنه قد يكون له علامة، مثل ترك ثياب من عادته مباشرة النجاسة، أو ترك الصلاة خلف من عادته التساهل في إزالتها. أما الوسوسة، فهي كثرة الشك أو الشك من غير علامة أو مستند. إذا كان شكك نادرًا، فبني على الأصل، ولكن إذا كان شكك متكررًا، فقد تكون موسوسًا، ولا ينبغي عليك الالتفات إلى شكوكك. الوسوسة أيضًا تتمثل في تقدير ما لم يكن كائنا ثم الحكم بحصوله، مثل التوهم بوقوع نجاسة بثوب ثم الحكم بوجودها من غير دليل ظاهر. إذا كان شكك في العبادة لا ينبني على علامة، فهو وسوسة، وإذا اعتراك الشك كثيرا، فهو أيضًا وسوسة. لذلك، لتمييز بين الشك والوسوسة في العبادة، يجب الانتباه إلى تكرار الشك ووجود علامات له. إذا كان الشك نادرًا وله علامات واضحة، فبني على الأصل. أما إذا كان الشك متكررًا أو لا يرتكز على علامات واضحة، فهو وسوسة يجب الإعراض عنها.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الطاقة الشمسيّة- وردني هذا السؤال من موقع مسيحي كيف أرد عليه > هنا http://www.alkalema.us For more visit this site لق
- إخواني في الله: بداية أحبكم في الله، وأسأل الله أن يجمعنا على كلمة التوحيد في الدنيا وفي جنة الخلد ف
- أحببت أن أرسل هذه الرسالة بناء على طلب صديق لي، لهذا الشخص عم تكاد تقول عنه مجنون حيث تم تقييم عقله
- عليّ كفارات يمين لم أقضها بعد، والسبب أني طالبة، ولست موظفة -أي: ليس لدي المال- لكن والدي يعطيني في
- أنا شاب حصلت على شهادة الماجستير في الشئون المالية، والآن أُدَرِّس في الجامعة التونسية، وأتقن التدري