تم فتح القسطنطينية، المعروفة أيضًا بإسلامبول وإسطنبول حاليًا، على يد السلطان العثماني محمد الثاني (محمد الفاتح) في العام 857 هجريًا الموافق لـ 1453 ميلاديًا. بعد حصار دام عدة أسابيع، نجحت القوات العثمانية بقيادة محمد الفاتح، الذي كان عمره آنذاك واحد وعشرون عامًا فقط، في اختراق دفاعات المدينة المتحصنة بشدة. وقد ساعد استخدام المدفعية الحديثة بشكل كبير في تحقيق النصر. رغم التحالف بين البيزنطيين والبنادقة والجنوبيين ضد العثمانيين، إلا أن قوة وشجاعة الجيوش الإسلامية تغلبت في النهاية. أدى الفتح الإسلامي للقسطنطينية إلى تغيير جغرافي وديموغرافي هائل، حيث أصبح مركزًا جديدًا للسلطة السياسية والثقافية للعالم الإسلامي. يُذكر أنه وفقًا للنص، فإن هذا الحدث يعد نقطة تحول رئيسية ليس فقط بالنسبة للمجتمع الإسلامي ولكن أيضًا عالميًا، لأنه يمثل نهاية حقبة العصور الوسطى وبداية العصور الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمز- أنا فتاة أعاني من مشكلة نفسية، بسبب كبر أنفي، حيث إنه كبير وعريض، ومنحرف كذلك. ولا اعتراض على خلق ال
- فريق التحقيقات التاريخية
- كنت قد نويت أن أخرج شيئا عندي صدقة وأخبرت سيدة بالفعل أني سوف أعطيها هذا الشيء، ولكني نسيت بعد فترة
- Bernard Ducuing
- هل تجوز قراءة القرآن، أو تخصيص ورد معين لنية التسهيل وتيسير الأمر المراد؟ مثلا يتفق 90 شخصا بأن يقرأ