فيما يتعلق بزكاة الأسهم، هناك عدة سيناريوهات يجب مراعاتها. إذا كانت الشركة التي تدير الأسهم تقوم بزكاة الأموال بناءً على نظامها الداخلي أو قرار الجمعية العامة أو القانون المحلي أو إذن خاص من المساهم، فإن هذه الطريقة تعتبر المثلى. في هذه الحالة، يتم التعامل مع جميع الأموال كما لو كانت لشخص واحد، بما في ذلك تحديد نوع المال ونصابه ومقدار الزكاة. يجب استبعاد الأسهم غير التجارية مثل خزينة الحكومة وأسهم غير المسلمين من الزكاة. أما إذا لم تقم الشركة بزكاة الأموال، فيجب على المساهم القيام بذلك بنفسه باستخدام بيانات الشركة لتحديد مقدار الزكاة المتوقعة. إذا كان الاستثمار بهدف الربح فقط وليس التجارة، فإن الزكاة تُحسب على الأرباح بدلاً من رأس المال نفسه، وهذا يعادل زكاة المستغلات. أما إذا كان الاستثمار بطبيعة التجارة، فإن الزكاة تُحسب على قيمة الأسهم بالإضافة إلى الأرباح عند حدوث حول الزكاة. في حالة بيع وشراء الأسهم خلال فترة الهلال الأولى، يجب ضبط سعر البيع والشراء ضمن المجموعة المالية وزكاتهما معًا لاحقًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّب- العربي الملائم للمقالة: "جاستن تايم: مسلسل الرسوم المتحركة الكندي"
- سؤالي: في بعض القصص، أو السير الشريفة عن أهل بيت رسول الله عليه الصلاة والسلام، قد تحتوي على أن إحدى
- جزاكم الله خيراً على ما تبذلونه من مجهودات، وما تقدمونه من خير للأمة، وإنا لنستفيد كثيراً بفضل الله
- غريم وود (لاعب كريكيت)
- من لا يغتاب أقاربه، ولا يسيء لهم، فهل يعد واصلًا لأرحامه، وإن كان لا يزورهم؟ ومن يصل أقاربه، ويغتابه