عذب الله قوم عاد بريح شديدة عاتية استمرت سبع ليالٍ وثمانية أيام، حيث كانت هذه الريح تدخل بيوتهم ومساكنهم دون أن يستطيعوا الاحتماء منها. وقد وصف الله تعالى هذه الريح بأنها “صرصر عاتية”، مما يعني أنها كانت ريحًا باردة وقوية جدًا. نتيجة لهذه الريح، أصبح قوم عاد جثثًا هامدين بلا حراك، وكأنهم أعجاز نخل خاوية. لم يكن هناك أي ناجٍ من هذا العذاب الشديد، حيث أهلكتهم الريح تمامًا ودمرت مساكنهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو من الإخوة الكرام إفادتي بجواب على سؤالي التالي المتعلق بظاهرة تقلقني: هل يجوز لصائغ المجوهرات ا
- دائرة فرماناغ وجنوب تايرون البرلمانية (المملكة المتحدة)
- عندما أريد أن أقرأ سورة الإخلاص مرات عديدة متتالية هل يجب علي أن أقرا الاستعاذة والبسملة في كل واحدة
- 1-هل يجوز للزوجة إخبار أهلها بكل ما يحصل بينها وبين زوجها من صغير أو كبير ؟2-هل يحق للزوج أن يمنع أه
- الرجل ينوي الوتر بركعة وينسى دعاء القنوت، فهل يجوز له أن يزيد ركعتين، لكي لا يفوته دعاء القنوت؟.