عندما وصل موسى -عليه السلام- ومن معه من المؤمنين إلى البحر، أمره الله -تعالى- أن يضرب البحر بعصاه، فانشق البحر بقدرة إلهية وظهر طريق في وسطه. عبر موسى وقومه هذا الطريق بأمان، ولكن فرعون وجنوده دخلوا البحر بالكامل بعدهم. عندها، أمر الله -تعالى- البحر فانطبق عليهم وعاد إلى حالته الأصلية، مما أدى إلى غرق فرعون وجنده. حاول فرعون التوبة والإيمان في اللحظة الأخيرة بقوله: “لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل”، لكن توبته لم تُقبل لأنه آمن بعد نزول العذاب وغرقه، وهو وقت لا تقبل فيه التوبة. وقد ذكر الله -تعالى- هذه القصة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن جسد فرعون نجي ليكون آية وعبرة لمن خلفه.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج منذ 20 عاماَ ولي أولاد ـ والحمد لله ـ وبعد هذه الفترة وقبل فترة قصيرة - والحمد لله - عقدت
- قرأت في فتوى أنه إذا التقى شخصان وتحادثا بذكر الله عز و جل أثناء حديثهما فهل يكفي بأن أذكر الله عز و
- كيفية نوم النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أي إتجاه كان يوجه وجهه ورأسه حين نومه صلى الله عليه وسلم؟
- في مدرستنا أحد المدرسين وهو شاذ جنسيا، وهو ليس مسلما، وقد فكرت أن أشكوه لإدارة المدرسة، لكنهم يعرفون
- نلاحظ أن كثيرا من المنكرات قد انتشرت خاصة التي يراها أغلب الناس شيئا عاديا: كحلق اللحية والإسبال...