كرم الله العلماء في الإسلام بمكانة رفيعة ودرجة عالية، حيث جعل لهم منزلةً مرموقةً في القرآن الكريم. فقد شهد الله -سبحانه- لنفسه بالوحدانية، وشهدت الملائكة وأولو العلم بذلك، مما يرفع من شأن العلماء ويؤكد على دورهم في إقامة العدل. كما رفع الله الذين آمنوا والذين أوتوا العلم درجاتٍ، وجعلهم أكثر خشيةً له. وقد خصّهم الله بإرشاد الناس وإصلاحهم، وجعلهم ورثة الأنبياء في الدعوة والإصلاح، مما يوجب طاعتهم. العلماء هم المرجع للناس في أمور الدين، ويجب على المسلم أن يسألهم إذا أشكل عليه أمرٌ ما. هذا التكريم يشمل أيضًا جعلهم واسطة بين العباد وربهم، ودلالتهم على خشيته وتعريفهم بأوامره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي وسواس قهري يتعلق بخروج المني، وقد عذبني كثيرا، حتى يخيل لي دائما أنه يخرج، وعندما أتحقق لا يكون
- تعرضت في طفولتي لتحرش محارم دائم ومتكرر، ولم أستطع الإفلات برغم كل محاولاتي، وامتد من عمر السادسة إل
- السلام عليكم ورحمة الله أما بعد: كنت السبب في معرفة شاب بفتاة ولكن لم تكن نيتي في ذلك سوءا، ولكن هما
- ما هو قبل المرأة؟ وهل هو فتحة المهبل؟ أم فتحة البول؟ وإذا كانت هي فتحة المهبل؟ فلماذا بعض الشيوخ قال
- قال الله عز وجل في سورة الأنعام 148: سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا م