مات أبو جهل، أحد أشهر الشخصيات المؤذية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والمؤيدة للكفر، خلال غزوة بدر الكبرى التي وقعت في السنة الثانية للهجرة. وفقًا للنص، بدأ الأمر عندما بحث طفلين صغيران يُدعوان معاذ ومعوذ أبني عفراء عن أبي جهل لسؤاله حول سبب إيذائه لنبيهم. قادهم عبد الرحمن بن عوف إلى موقع وجود أبي جهل حيث هاجمه الطفلين بالسيف وقتلاه. لاحقًا، وجد الصحابي عبد الله بن مسعود أبو جهل مصابًا لكن لم يفارق الحياة تمامًا. رغم حالة أبو جهل المتردية، ظل عنيدًا حتى ضرب ابن مسعود برأسه وأنهى حياته نهائيًا. توضح قصة وفاة أبي جهل مدى العداء الشديد الذي كان يشعر به تجاه المسلمين والتزام المسلمين بالقضاء على مثل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مصدر خطر للإسلام والمسلمين.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Roger Harris
- فوجئت بخروج زوجتي من البيت، وقد أخذت معها الأولاد، وملابسهم، بعد رجوعي من السفر، وهي الآن عند أهلها.
- أنا -ولله الحمد- محافظة على الصلوات كلها في أوقاتها مع النوافل، ومحافظة على الوتر والضحى، وأيضا حفظ
- طلقت زوجتي ست طلقات، وقلت لها بعد ما أغضبتني بكلامها الجارح والطاعن لرجولتي، وتقول لي إذا أنت رجل هي
- قال تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه