مات أبو جهل، أحد أشهر الشخصيات المؤذية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والمؤيدة للكفر، خلال غزوة بدر الكبرى التي وقعت في السنة الثانية للهجرة. وفقًا للنص، بدأ الأمر عندما بحث طفلين صغيران يُدعوان معاذ ومعوذ أبني عفراء عن أبي جهل لسؤاله حول سبب إيذائه لنبيهم. قادهم عبد الرحمن بن عوف إلى موقع وجود أبي جهل حيث هاجمه الطفلين بالسيف وقتلاه. لاحقًا، وجد الصحابي عبد الله بن مسعود أبو جهل مصابًا لكن لم يفارق الحياة تمامًا. رغم حالة أبو جهل المتردية، ظل عنيدًا حتى ضرب ابن مسعود برأسه وأنهى حياته نهائيًا. توضح قصة وفاة أبي جهل مدى العداء الشديد الذي كان يشعر به تجاه المسلمين والتزام المسلمين بالقضاء على مثل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مصدر خطر للإسلام والمسلمين.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الشق الثاني من سؤالي: 263131، يتضمن بيع بيت تم شراؤه بالأقساط، وما زال في طور البناء، أي إنه لم يتم
- فهمت من موقعكم أن الصفرة والكدرة حيض في أيام العادة، فتغتسل المرأة بعد انتهاء أيام عادتها، وإن كانت
- السلام عليكم السادة الكرام : هناك امرأة أرضعت طفلا بالرضاعة الاصطناعية لأن الطفل رفض أن يأخذ الحليب
- كان لي زميل يعمل معي في المكتب، وأحضر معه قفازات لغرض استخدامها في حفظ الورق في الملفات كي لا تتسخ ي
- ما حكم العمل دون علم الأهل، فهم غير موافقين تمامًا؟