توفي الشاعر العربي القديم “امرؤ القيس” بطريقة مؤلمة وغير متوقعة خلال رحلاته الطويلة عبر الجزيرة العربية وخارجها. فقد تعرض للإصابة بالجدري أثناء وجوده في مدينة أنقرة التركية الحالية، والتي كانت تسمى آنذاك بالقسطنطينية. وعلى الرغم من شهرته وشبابه النابض بالحياة، إلا أن مرض الجدري انتشر بسرعة داخل جسمه الضعيف بسبب سنوات طويلة قضيت بين السهر والسفر والسهر مرة أخرى. وبذلك فارق الحياة تاركا خلفه تراثًا ثقافيًا غنيًا يتضمن المعلقات الشعرية المشهورة والمعروفة باسم “معلقته”. وقد اختلفت الآراء حول تاريخ وفاة امرؤ القيس بشكل دقيق؛ ومع ذلك فإن أغلبية المؤرخين يشيرون إلى العام الخامس والأربعين بعد خمسمائة ميلادية باعتباره السنة المحتملة لوفيات هذا الفنان الشعري الكبير.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية المغربية : زرفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود السؤال عن كيفية غسل اللحوم بكافة أنواعها ( كلحوم الغنم وما يماثلها واللحوم البيضاء كالدجاج والأس
- لي صديق أعرفه من زمن، زميل دراسة، وعمل، ونظرا لأني أمر بمشكلة في الشغل، زوجتي تحدثت معه تقريبا 3 مرا
- لقد درج في الآونه الأخيره شركات وساطه ماليه تتصل بشكل مباشر بالبنوك >العالميه لأجل التداول بالبورصه
- أنا شاب محافظ على الصلوات الخمس في المسجد منذ رمضان الماضي ـ والحمد لله ـ وأذهب لأدائها في مسجد صغير
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية:-للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 1(أخ شقيق) العدد