وفقًا للنص المقدم، فإن تقسيم الأضحية بعد الذبح يتبع سنة النبي محمد ﷺ، حيث يُسن أن يأكل المضحي ثلث الأضحية، ويهدي ثلثًا آخر لأحبائه، ويتبرع بالثلث الأخير للأيتام والفقراء. وهذا التوزيع متوافق مع الشريعة الإسلامية، كما يشير إلى ذلك الآية القرآنية “فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير”. يمكن تطبيق هذه الطريقة سواء كانت الأضحية واجبة أو تطوعية، ومباشرة أو نيابة عن شخص آخر.
من المهم ملاحظة أن المضحي لا يملك بيع أي جزء من الأضحية أو تقديمها للجزار كأجرة مقابل الذبح، لأن ذلك يعتبر نقصًا في الأضحية. ومع ذلك، يمكن للمضحي أن يتبرع بجلد الأضحية أو يستفيد منه شخصيًا. أما بالنسبة للجزار، فهو يستحق أجره مقابل عمله، ولكن ليس من لحم الأضحية.
إقرأ أيضا:بيبه : اسم علم عربي صحراويفيما يتعلق باللحوم، ينصح النص بحفظها لفترة قصيرة، تصل إلى ثلاث أيام، تجنبًا للتلف. أخيرًا، إذا تلقيت هدية من الأضاحي أو تبرعًا منها، لديك حرية التصرف فيها كما ترى مناسبًا.
- أعمل في بيع السيارات بالتقسيط، يأتي شخص يريد أن أبيعه سيارة بالتقسيط الشهري؛ فأخبره أن السيارة قيمته
- نرجو منكم الإفادة في مدى صحة هذا الأثر، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «زوجتي تحملتـني. غسلت ثيابي،
- كنت أريد أن أسأل عن صلة الرحم، لأني لا أزور أهل والدي: أعمامي، وعماتي نهائيا؛ لأن هناك مشاكل بيننا و
- أعيش في بلد منفتح, والاختلاط يشمل جميع المجالات والأماكن تقريبًا بما في ذلك المدارس, وقد عقدت قِراني
- Keene, Texas