في النص، يُسلط الضوء على كيفية شكر الله على نعمة الولد من خلال عدة طرق. أولاً، يُعتبر الحمد والثناء والدعاء من أهم وسائل الشكر. يُذكر أن عائشة رضي الله عنها كانت تحمد الله عند ولادة أي مولود من أهلها، سواء كان ذكرًا أو أنثى، إذا كان سويًا. كما يُستشهد بقول سيدنا إبراهيم عليه السلام الذي حمد الله على هبة الولد ودعا لنفسه ولذريته بالتمسك بالدين وإقامة الصلاة. ثانيًا، يُشير النص إلى أن الشكر لا يكون بالقول فقط، بل يشمل الأفعال أيضًا. يُستشهد بآية من القرآن الكريم تدل على أن الشكر يكون بالقول والفعل والنية، وأن كل خير يعمله الإنسان لله هو شكر. من الأمثلة على أعمال الشكر لله على المولود، العقيقة التي تُذبح عن المولود شكرًا لله، والتصدق بوزن شعر المولود ورقًا بعد حلقه في اليوم السابع. هذه الأفعال ليست فقط شكرًا لله، بل فيها أيضًا فائدة للمولود وتطبيق للسنة النبوية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- ثومس بيترز: رائد الثورة الأمريكية والأساسيين لسيراليون
- أنا أعمل في بيع الأغاني، وفيديوهات المصارعة، فهل هذا حلال أم حرام؟
- أريد الاستفسار عن مسألة: أنا أقوم بصناعة سلعة ما، وقد اتفق معي أحد المحلات أن يأتي لي بالعملاء، وأنا
- ما الحكم إذا طلبت منا بضاعة في مجال عملي بالسعر النقدي ولم توجد لدي ولا يوجد المال الكافي لشرائها وق
- سمعت إحدى الفنانات، الملتزمات، تقول لمذيعٍ في برنامجٍ قديمٍ: إن الله الذي بداخلي!!هو من أخشاه، وهو م