في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- منذ مدة توفي والدي -رحمه الله-، وقبل أن يتوفى بسنتين قام جدّي بعقد اجتماع للأسرة، وقام بتعيين حصة من
- لقد توفي والدي حسب تاريخ بلادنا في يوم 4 ربيع الآخر الموافق 1/5/2006 بجمهورية مصر العربية حوالي السا
- لدي مسألتان في الطلاق الرجاء الاطلاع عليهما جيدا: الأولى: علقت طلاق زوجتي غير المدخول بها على معصية
- ما حكم الخمر، والعطور التي تحتوي على الكحول؟ وهل هي نجسة نجاسة مادية؟ جزاكم الله خيرًا.
- قال أحد الأشخاص بيتًا يمدح فيه شخصًا، فقال: الطف بخصمك يا لطيف ـ وعند سؤاله عن بيته قال: إنه لغويًّا