في النص، يصف الرسول صلى الله عليه وسلم الجنة بأنها مكان نوراني يتلألأ، مليء بالريحان الذي يهتز، والقصور المشيدة، والأنهار المتدفقة، والثمار الناضجة، والزوجات الحسناوات الجميلات، والحلل الكثيرة. هذا الوصف يبرز جمال الجنة ورفاهيتها، حيث تتجلى فيها نعيم لا يمكن تخيله. بالإضافة إلى ذلك، يوضح القرآن الكريم أن الجنة تحتوي على أنهار من ماء غير آسن، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذيذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى. كما أنها مليئة بكل أنواع الثمار ومغفرة من الله. هذه الأوصاف تعكس مدى الراحة والسرور الذي ينتظر المؤمنين في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو أخذت قرضًا من البنك، وسددت الديون التي عليّ، وفتحت مشروعًا، فهل هذا حرام أم حلال؟
- ما الضابط في الطاغوت الذي يكفر من لا يكفر به، لأنني أرى كثيرا من العلماء يطلقون على المشرع من دون ال
- أعاني من الوسواس في النية في العبادة عندما أريد الصلاة أو الذكر أو تلاوة القرآن, فعندما أريد أن أصلي
- لماذا سميت الفاتحة بالسبع المثاني؟
- رجل أثناء فعله لمعصية، ونظره لإحدى النساء، غضب؛ لأنه كان يريد أن يركز في التفكير في موضوع ما، واشتد