يتخيل المسلم الله تعالى بطريقة تتناسب مع عظمته وجلاله، حيث لا يمكن أن يتخيله على هيئة آدمي أو نور، لأن الله لا مثيل له ولا شبيه له. المسلم مكلف بالاعتقاد بأن لله الصفات العلى التي تليق بعظمته وجلاله، دون محاولة تخيله أو تصوره. الله تعالى منزه عن مماثلة المخلوقين، ولا يمكن للمخلوق أن يحيط به جل وعلا أو يتخيل صورته. المسلم يتعرف على الله تعالى بأسمائه وصفاته التي أخبر عنها في كتابه وأخبر عنه بها رسوله صلى الله عليه وسلم. الله تعالى لا يُرى في الدنيا، إنما يراه المؤمنون في الآخرة في العرصات وفي الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل مهندسا في شركة إنشاءات، فهل يجوز لي تشغيل عامل مفضول على الرغم من أن المدير خولني بتشغيل من أرا
- ما حكم تزوير شهادة إقامة؛ لتغيير المؤسسة المدرسية؟ وما حكم إكمال الدراسة في تلك الثانوية مع الاجتهاد
- بسم الله الرحمن الرحيم،سيدى الشيخ إننى حقاً في مأزق شديد وأريد حلاً سريعاً لقد أرسلت إليك السؤال رقم
- أنا شاب عقدت قراني على ابنة خالي منذ سنتين، دون الدخول بزوجتي. وسبب تأخير الدخول، أن أبي في كل فترة
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال: (ابن ابن) العدد 4- عم (أخ ل