في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم فتح حساب توفير في دار الصفاء بالمغرب التابعة لبنك ربوي من أجل استقبال الراتب وتوفير المال عوض
- أعمل مهندسًا لتجهيز الأجهزة الطبية وصيانتها في أحد المستشفيات في بلد ما، وطُلب مني تجهيز جهاز التخدي
- في صيام خامس يوم من أيام العشر من ذي الحجة. كنت نائما، وسألت ابنتي الصغيرة: هل أذن للفجر؟ فقالت لي:
- تعرفت على امرأة عبر الإنترنت من دولة أخرى، و هذه المرأة مسلمة وثيب، ثم بعد محادثات كثيرة عرضت عليها
- أبي يهوى تربية طيور الحمام، ويكثر من الإنفاق عليها، سواء بشراء حمام جديد، أو بناء مكان ليعيشوا فيه،