الطلاق شرعاً هو إنهاء الرابطة الزوجية، ويحدث في حالات محددة. يقع الطلاق من الزوج المميز المختار للطلاق، أو من وكيله، أو إذا أجازه الزوج. يمكن أن يقع الطلاق من الشخص الغاضب الذي يعي ما يقول، ولكن لا يقع إذا كان الغضب شديداً لدرجة فقدان الوعي. كما يقع الطلاق من الهازل الذي يقصد التكلم بالطلاق حتى لو لم يكن يقصد إيقاعه. لا يقع الطلاق من المجنون أو المكره عليه ظلمًا. يجب التلفظ بالطلاق، إلا في حالتين: إذا كتب الزوج الطلاق كتابةً واضحةً مع عقد النية، أو إذا أشار الزوج الأخرس إشارةً مفهومةً. ألفاظ الطلاق تنقسم إلى صريحة وكناية. الحكم الشرعي للطلاق يختلف حسب الظروف؛ فقد يكون مباحًا، مكروهًا، مستحبًا، واجبًا، أو محرمًا.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمرأة أن ترقي من الصرع امرأة مصابة. وهل صفة الذكر شرط للراقي..جزاكم الله كل خير.
- أعلم أنه لا يجوز أن أقول لشخص إن الله لن يغفر له، فإذا عمل شخص ذنبا له عقوبة ما في النار، ثم يخرج من
- منذ 3 سنوات ولدت قبل رمضان بأسبوع، فأفطرته كله، ومنذ سنتين كنت حاملا فقال الدكتور إنني لا بد أن أفطر
- دارين واتكينز جونيور: الظاهرة الرقمية المعروفة باسم "آي شو سبيد"
- بارك الله فيكم، وجزاكم عنا خير الجزاء. هل قول: «أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق» ثلاث مرات، من