وفقًا للنص المقدم، فإن موضوع “لا تخرج نذرك من مال اليتامى” يركز على أهمية حماية أموال اليتامى وعدم استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت هذه الأغراض نذرًا. يشدد النص على أن أخذ النذر من مال اليتامى ليس في صالحهم، بل يعتبر سرقة. هذا بناءً على الآية القرآنية “ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن” (الأنعام: 152).
يؤكد النص على أن كل من لديه مال لليتامى يجب أن يتصرف به بما يراه صالحاً لهم، دون تجاوز حدود ما هو مصلحة لهم. هذا يعني أن التصرف في أموال اليتامى يجب أن يكون دائمًا في صالحهم، حتى لو كانوا أولادهم. لا يجوز التصرف في أموال اليتامى إلا بما فيه خير لهم، لأن أي تصرف آخر يعتبر محظورًا ومنهى عنه. هذا التوجيه يأتي من شريعة الإسلام التي تحث على حسن رعاية اليتيم وحماية حقوقه.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Baltanás
- أفطرت في رمضان قبل سنتين ثلاثة أيام ولم أقضها قبل رمضان الذي يليه فأطعمت عشرة مساكين عن كل يوم وحصل
- أنا صاحب الفتوي رقم (119017) لقد حاولت جاهدا وبعد الاستخارة من أن أجد حلا للمشكلة، وتوصلت إلى أن أتح
- هل يبلغ المسلم درجة الفردوس بمجرد الدعاء بقوله: «اللهم ارزقني الفردوس»؟
- إذا كانت الزوجة، أو البنت تقوم بمساعدة الزوج، أو الأب المريض الذي لا يستطيع قضاء حاجته، أو العناية ب