وفقًا للنص المقدم، فإن الخروف المقطوع الذيل (الإلية) لا يجزئ كأضحية أو عقيقة، وذلك استنادًا إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه. في هذا الحديث، نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذبح عدة أنواع من الحيوانات، منها العوراء والمقابلة والمدابرة والخرقاء والشرقاء. والمقابلة هي التي قطعت من طرف أذنها شيء وبقي معلقًا، والخرقاء هي مخروقة الأذن، والشرقاء هي مشقوقة الأذن. هذا الحكم ينطبق إذا كان الذيل مقطوعًا.
ومع ذلك، إذا لم يخلق الخروف ذيلًا أصلاً، فإنه يعتبر في حكم الجماء والصماء، ويجوز استخدامه للأضحية. هذا يعني أن الخروف الذي لم يخلق له ذيل أصلاً يمكن استخدامه كأضحية، بينما الخروف المقطوع الذيل لا يجزئ. هذا الحكم مهم لتحديد صحة الأضحية والعقيقة، حيث يجب أن تكون الحيوانات المستخدمة في هذه المناسبات سليمة وخالية من العيوب.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّا- توجد شبه من النصارى، والكافرين حول لفظ ( وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا).
- إيرغرسهايم
- أنا أبي متوفى، ولي أخ واحد وثلاث بنات، الكل متزوجون، وأمي تعيش عندي، وأنا متزوج ولي أربعة أولاد. الس
- أنا من تونس و سترسلني الشركة للعمل مدّة أسبوع أو عشرة أيام إلى رومانيا. هل يجوز لي الجمع والقصر في ا
- سؤالي هو عن صلاة الاستخارة: هل يجوز أن أدعو بعد صلاة الاستخارة على النحو التالي: أن أقول بعد دعاء ال