وفقًا للشريعة الإسلامية، يُعتبر الكافر في حالة عدم اعتناقه للإسلام مخاطبًا بحكم الله والفرائض الدينية، بما فيها الامتناع عن الطعام والشراب خلال نهار شهر رمضان. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من الفقهاء الأعلام مثل الإمام النووي والإمام العراقي، الذين يؤكدون أن الكفار هم أيضًا مخاطبون بشرائع الإسلام المختلفة. بناءً على ذلك، يُعتبر تقديم الطعام للسائق الأجنبي غير المسلم خلال النهار مساعدةً له على ارتكاب المعصية، وهو أمر ممنوع بموجب الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقوم البنك عادة بالحجز على الشقق التي لا يتمكن صاحبها من سداد أقساطها و يعرضها للبيع ، هل يجوز لي أن
- كيسن 2
- كنت أقوم بتحفيظ القرآن للأطفال في المسجد يومين في الأسبوع بعد صلاة التراويح. فهل يجوز استخدام المسجد
- تهليلات يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، عش
- أريد معرفة حكم الشرع في المرأة التي أتتها الدورة الشهرية وتكون مدتها سبعة أيام ثم اغتسلت وبعد ثلاثة