سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هيروشي ياماموتو
- هل عدم السؤال عن بنت خالي يعتبر من قطع الرحم إذا كان هذا الشئ يسبب لها حرجا مع زوجها، وربما يسبب مشا
- كنت أعانى من وسوسة في العبادات، وخاصة في النذر، وفي إحدى المرات كانت أمي جالسة بقربي، فأردت أن أجرب
- ما حكم قولي لأحد من المسلمين أكثر من قيام الليل وهي من باب النصيحة وأنا ـ في الأصل ـ قليل قيام الليل
- أراد صديقي أن يستخرج شهادة عدم العمل لأبيه وأمه ويحتاج إلى شاهدين فدعاني أن أكون أحد الشاهدين، فما ا