لُقِّبَ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بالفاروق؛ لتفريقه بين الحقّ والباطل، ولإخلاصه وحبّه للعدل. وقد تعدّدت الآراء حول من لقّبه بهذا الاسم؛ فبعض المصادر تذكر أنّ سيدنا محمد -صلّى الله عليه وسلّم- هو من أطلق عليه اسم الفاروق، مستشهدين بقول عائشة -رضي الله عنها-. في حين أن ابن سعدٍ في كتابه الطبقات ذكر أن أول من أطلق اسم الفاروق على عمر -رضي الله عنه- هم أهل الكتاب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان شخص في جامعة مختلطة، ويُجاهد نفسه على غض البصر واجتناب العلاقات،. ويزين له الشيطان الفتيات ا
- ماقولكـم بشخـص قال بعـد تبيين أحـد المحرمات له قال بمعنى قوله « أن هذا أشبه بالغلـو بالدين » ثم قـال
- أود أن أسأل عن سائل يخرج مني، هو سائل لزج، يشبه المخاط، ويخرج بكمية ليست بالقليلة، بل أجده متدليًا م
- أمي تدعو علي بأدعية لم أسمعها في حياتي من قبل، وتدعو علي بالمرض والموت، وذلك بسبب ومن دون سبب، ومعام
- الرجاء سامحوني طرحت لكم سؤالا فقط البارحة، السؤال رقم:2384382 ، أرسلته ولم أنتبه أني لم أنهه، وأيضا