وفقًا للشريعة الإسلامية، لا يمكن استخدام شاة عوراء في الأضحية لأنها يجب أن تتمتع بصفات معينة لكي تعتبر جائزة. من بين هذه الصفات، العورة البيّنة، والتي تعني فقدان أحد الأعين بشكل واضح ومؤكد. إذا كانت إحدى أعين الشاة مغمضة أو ليس لديها القدرة على الرؤية بسبب مشاكل طبية واضحة، مثل اختفاء العين تماماً، فلن تقبل كمادة للأضحية. هذا لأن الأضحية يجب أن تكون طيبة، كما جاء في الحديث النبوي “الله طيب ولا يقبل إلا طيبا”. لذلك، حتى لو كانت الشاة ذات عيب واضح ومعروف، مثل العوراء، والتي ليست قادرة على الرؤية، لن يتم قبولها للأضحية. ومع ذلك، إذا كان لدى الشاة بقع بيضاء فقط على العين وليس هناك تأثير كبير على قدرتها على البصر، فهي ستعتبر صالحاً للتضحية بها. من المهم الانتباه أن كلما كانت الأضحية أفضل وأكثر سلامة، كان ذلك أفضل. لذلك، من المستحسن دائماً اختيار الحيوانات الصحية والعادية لتقديم تضحياتنا.
إقرأ أيضا:المغرب العربي- زوجان تزوجا في 27/04/2002 وكان بينهما قبل الزواج جماع ومعاشرة كمعاشرة الأزواج، ومعه حملت الزوجة وأنج
- في يوم تطهري من الحيض أدخلت القطنة في وقت صلاة الفجر، فلم أر شيئاً، فتطهرت وصليت الفجر، وأكملت اليوم
- إخواني والله إني أحبكم في الله، ولم أكتب هذا السؤال، إلا لحاجتي الماسة إلى إجابة عنه. والد زوجة صديق
- من المعلوم أن هناك أشياء لا تباع إلا يدا بيد ولا تباع بالأجل ولنأخذ مثلا، الشعير أو القمح لا يباع با
- Mackenzie Arnold