لقّب عمر بن الخطاب بالفاروق بسبب دوره البارز في التفريق بين الحق والباطل، وإخلاصه وحبه للعدل. هناك آراء متعددة حول من لقّبه بهذا اللقب، حيث تشير بعض المصادر إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو من أطلق عليه اسم الفاروق، مستندة إلى قول عائشة رضي الله عنها. بينما يذكر ابن سعد في كتابه الطبقات أن أول من أطلق اسم الفاروق على عمر رضي الله عنه هم أهل الكتاب. هذا اللقب يعكس مكانة عمر الرفيعة في الإسلام، حيث لعب دورًا كبيرًا في الفتوحات الإسلامية خلال خلافته. شجاعته وإخلاصه للعدل جعلته فاروقًا بين الحق والباطل، مما أكسبه مكانة خاصة في تاريخ الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماريتسلاترفيلد، يوتا
- عندما أصلي في المسجد أحاول جاهدا أن أخشع، ولكن هناك من يدق جواله ونغمة الجوال تكون عالية وتشوش علي،
- بسم الله الرحمن الرحيم لي صديقة دامت صداقتي معها ما يقارب 7 سنوات وفجأة اختلقت خلافاً لا ذنب لي فيه
- ما حكم هذه المعاملة؟ نتيجة الاختلاف الكبير بين سعر العملة الأجنبية، وسعر العملة المحلية، وكذلك نتيجة
- هل يجوز للمسلم أن يحضر حفل زفاف، أو غيره، يدعوه إليه جار غير مسلم؟