لقب الجاحظ بهذا الاسم بسبب مظهره الفريد الذي تميز به؛ فقد كانت عيناه بارزتين بشكل ملفت (جاحظتين)، وهو ما أدى إلى تسميته “الجاحظ”. وقد ذكر النص أن هذا اللقب لم يكن محبَّذا لدى الجاحظ في بداية حياته، إذ فضّل أن يعرف باسمه الشخصي “عمرو” أو كنيتَه “أبو عثمان”. ولكن مع مرور الوقت، وبسبب شهرته الواسعة كأديب عباسي بارز، أصبح لقبه “الجاحظ” رمزاً لتألقه الأدبي وشهرة واسعة بين الناس. وعلى الرغم من ارتباط اسمه بالسمة الظاهرية هذه، فإن الجاحظ استطاع أن يتحول بها إلى مصدر فخر وإنجاز، خاصة بعدما حقق مكانة مرموقة في عالم الأدب والثقافة العربية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد شراء سيارة جمس من شركة لاتقبل نظام التقسيط وتقبل نظام التأجير، ومن الشروط أن تظل السيارة باسمهم
- ما أو بالعامية: «خليت كل السنن وجيت على هذي». عادة تقال إذا سئل أحدهم عن سبب عمل فعل ما، ويرد بأنني
- زوجتي حامل ومتعبة، وعملت عملية، ولدينا توأم لم يتما سنة ونصف. ماذا نفعل في الحمل؟
- لقد تقدمت لقرض من بنك سعودي، بنسبة مرابحة معينة؛ لأني كنت محتاجًا للبدء بمشروع استثماري، ولأن موظف ا
- ما يلزم من الحنث في اليمين أنا شاب في 30 من عمري كنت أرتكب معصية مع أحد الاصدقاء ، وفي يوم قررت التخ