النص يوضح أن الله هو الرزاق الذي يتكفل بأرزاق العباد، وأن أرزاق الناس تختلف كما تختلف خلقهم وأخلاقهم. الله يبسط الرزق لمن يشاء ويضيقه على آخرين، وهذا التباين في الأرزاق هو جزء من حكمة الله التي لا تحيط بها العقول. من حكمته تعالى في البسط والتضييق ابتلاء العباد بالنعم والمصائب، حيث يتبين من خلال هذا الابتلاء الشاكر والصابر من ضدهما. وبالتالي، فإن موت الناس من الجوع رغم أن الله هو الرزاق يمكن تفسيره بأن الله قد قدر أرزاق العباد مسبقًا، وأن هذا التباين في الأرزاق هو جزء من ابتلاء العباد واختبارهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بدون خلاف وضع المرأة صورها أو نشرها في وسائل الاتصال غير جائز بالإجماع. فما حكم نشر صور الشباب من أج
- يا شيخنا الفاضل أود أن أعرف حكم تزوير تاريخ ميلاد خطيبتي من أجل الزواج، فأنا أعيش في أروبا وتقدمت لخ
- كيف أميز بين الحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم حرفيا والحديث المروي عنه بالمعنى؟ وشكرا.
- إذا كان لدي ماء قليل. هل يجوز أن أستعمله في الاستنجاء، ثم أتيمم، أم الواجب الاستجمار، واستعمال هذا ا
- أنا مشتركة في دورة عن طريق الإنترنت، ومن ضمن الدورة ملزمة إلكترونية، وأريد أن أعطي صديقتي نسخة منها،