يُعَدّ إسماعيل وإسحاق آباءً رغم كون إسماعيل عم يعقوب، وفق منطق شرعي خاص يتجلى في طبيعة اللفظ والشريعة الإسلامية. يمنح العُم، وهو ابن الأخ، مكانة رفيعة داخل المجتمع الإسلامي، مما يُبرّر وصف إسماعيل بـ”الوالد”.
فقد يستخدم مصطلح “الأب” بشكل عام يشمل كل من أسهم في توجيه وتعليم الأطفال، كجدّ أو جَدّة. أو لتأكيد أهمية إسماعيل ومسؤولياته تجاه أبنائه كما هي مسؤولية الأب البيولوجي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتى أحد العلماء في مصر أن تعليم البنت في الجامعات المختلطه حرام, فهل هذا هو رأي الجمهور، وهل يختلف
- حكم ذكر عورة المرأه أو التشبيب بها في الإسلام
- أريد التطهر من مال ربا مع العلم أني أريد معرفه كيفية تحديد الفائدة التي سأتخلص منها ،حيث إني وضعت مب
- Reihan Salam
- هل يحق لي أن أطلب من زوجتي أن تشرب المني« بعد أن تمصه» ؟