كان إبراهيم عليه السلام يعمل في مهنة الزراعة قبل أن يكلفه الله بالرسالة. في صغره، كان يساعد والده الذي كان يعمل في صناعة الأصنام من الأخشاب والحجارة، حيث كان إبراهيم يبيعها في السوق مستهزئاً بها بقوله: “مَن يشتري ما لا يضره ولا ينفعه”، ثم يضعها في النهر ويقول لها: “اشربي اشربي”. بعد أن صار نبياً، كُلّف إبراهيم وولده إسماعيل ببناء الكعبة المشرّفة، التي وصفها الله بأنها أول بيت وضع للناس، وجعل فيها مقام إبراهيم مصلى. كان بناء الكعبة استجابة لأمر الله، ولم يأخذا عليه أجراً، بل كانا يدعوان الله أن يتقبّل منهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي ذنب في رقبتي منذ 10 سنوات: عندما كان عمري 18 سنة دخلت منزل جاري وهو مسافر، ليس بنية السرقة، فقط
- شيخنا الفاضل نريد فتواكم في أمر استشكل علينا، إنه في أمور الرضاعة، الأمر من بدايته أن:نادية لها بنتا
- مؤسسة إسلامية تقدم مرابحات فهل يجوز للمؤسسة أن تعيد هرم التعامل إذا تأخر المستفيد عن الدفع؟ علماً بأ
- هل يجوز لي شرعاً ركوب الحافلة والذهاب إلى الأسواق وحدي أو مع جارتي المسلمة لغرض التسوق أو الترفيه بم
- ينزل مني منيّ بكثرة، ولكني إذا فتشت لا أراه، فما الحكم؟