إذا خالف الأقارب وصية المتوفى، فإن ذلك يُعتبر مخالفةً للواجب الديني في الإسلام، حيث يجب احترام رغبات المتوفى سواء كانت ملزمة أو مستحسنة. في حالة نقل الجثمان، هناك شروط محددة يجب مراعاتها، مثل عدم حدوث أي تغيير سلبي على الجسد أثناء الترحيل وتحقيق الغاية الشرعية لهذا الانتقال. يدعم المفتون العامون الرأي القائل بأنه ينبغي دفن جميع الأموات داخل مدينتهم الأصلية ما لم تكن هنالك ظرفيات خاصة تحتم خلاف ذلك. لا توجد عقوبات مادية مرتبطة بمخالفة هذه القواعد، ولكن يشجع علماء الدين الأفراد الذين ارتكبوا خطيئة مماثلة على التوبة الصادقة والصلاة المؤمنة نيابة عن روح المتوفى بالإضافة لدفع الزكاة كمبادرة كريمة تكفير ذنب.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أبي، وترك مالا كميراث، ولأن اثنين من إخواني الأولاد قصر، فقد وضعت أنصبتهما في المجلس الحسبي في
- رجل زنت زوجته مع شخص ملحد، وهي كانت ملحدة ثم أصبحت حديثة عهد بالإسلام ، ولا تؤدي شعائره بشكل منتظم،
- أنا رجل أبلغ من العمر 26 حين تزوجت وكنت مصابا بمرض السكر والضغط وعصبي جدا أثور لأتفه الأسباب وربنا ي
- السلام عليكم و رحمة الله. ما هو الحكم في صوت المؤذن والمقرئ؟
- Lannepax